المشاركات

عرض المشاركات من أغسطس, ٢٠٢٠

اقتصادى : مشروع إحياء البتلو يوفر اللحوم الحمراء بأسعار رخيصة ويقضى على المستورد مناشدا بزيادة زراعات الذرة الصفراء

صورة
أشاد المهندس أشرف غراب ، خبير الاستثمار ، بتوجيهات القيادة السياسية بدعم مشروع إحياء البتلو ، وذلك بمنح صغار المربين وشباب الخريجين قروضا لشراء عجول البتلو من الأبقار والجاموس والأعلاف اللازمة بفوائد لا تزيد عن 5 % عن طريق البنك الزراعى بكل محافظة ، موضحا أنها هذا المشروع سينمى الثروة الحيوانية ويزيد فرص العمل . أضاف غراب ، أن مشروع إحياء البتلو يوفر الاف فرص العمل من الخريجين ويقضى على نسبة كبيرة من البطالة ، كما أنه يؤمن رصيد مصر من اللحوم الحمراء ، اضافة الى تقليص الفجوة فى أسعار اللحوم الحمراء بتوفيرها فى الأسواق ، اضافة الى القضاء على استيراد اللحوم من الخارج . تابع غراب ، أن هذا المشروع جدواه الاقتصادية كبيرة جدا ، لأنه سيوفر ويزيد عرض اللحوم بالأسواق ما يرخص سعرها للمستهلك من ناحية ، اضافة الى أن زيادة الانتاجية سيقضى على المستورد بشكل نهائى وتصدير الفائض من الانتاج المحلى للخارج ، ما يعود بالنفع على الدخل القومى . وناشد غراب ، باستمرارية المتابعة لتطبيق قرار منع ذبح الاناث فى سن العشار ومنع ذبح البتلو فى السن الصغيرة ، اضافة الى توفير الأعلاف والتى أدى ارتفاع أسعارها الى رفع أس...

للمطبعين والمتواطئين والصامتين: لماذا نعادى الصهيونية واسرائيل؟

صورة
بثلم : محمد سيف الدولة Seif_eldawla@hotmail.com لا شك ان الردة ليس فى الأديان فقط، ولكن فى الثوابت والمبادئ والسياسات والمواقف الوطنية كذلك؛ وآخر جرائم الردة فى العالم العربى، كان الاتفاق والتحالف الجديد بين الامارات والعدو الصهيونى. وبينما كانت الجريمة فجة وصادمة وكاملة الاركان، خرج علينا عدد من الكتاب والصحفيين والسياسيين، يميعون القضية ويزيفونها ويبحثون للامارات عن حجج وذرائع، فى تواطؤ وتضليل اجرامى لا يقل فجاجة عن الجريمة الاصلية. الى مثل هؤلاء والى كل من يمكن ان يـتأثر باكاذيبهم، نعيد التأكيد على الثوابت التالية: ·منذ تشكلت الحركة الصهيونية فى اواخر القرن التاسع عشر وهى تهدد وجودنا و تغتصب اراضينا وتعتدى علينا وتذبح اهالينا وتقتلنا وتطردنا من اوطاننا وتتحالف مع مستعمرينا. ·وبسببها هى والاستعمار، وعلى امتداد اربعة أجيال، ونحن نعانى من العجز عن الاستقلال والعجز عن التطور والعجز عن العيش حياة طبيعية آمنة مثل باقى شعوب الارض. ·لقد كان المشروع الصهيونى وما زال بالنسبة لنا كاللعنة التى افسدت كل شىء وحولت حياتنا الى جحيم يومى وحرمتنا من ابسط الحقوق الانسانية وهى حق الوجود الآمن والمستقر،...